أخضر بسواعدنا

"أخضر بسواعدنا " هي مبادرة من مدرستي وتهدف إلى جعل الأردن دولة أكثر خضرةً بتفاني ومساعدة طلبة المدارس الحكومية في الأردن.

نظام الفترتين

هو مشروع مشترك بين مركز برلين للعلوم الاجتماعية (WZB) والبنك الأوروبي للتطوير وإعادة الإعمار (EBRD) بدعم من مبادرة مدرستي. يستكشف مشروع البحث "نظام الفترتين" تأثير الأزمة السورية على نظام التعليم الأردني.   

الموقع الإلكتروني: www.double-shift.org

أحلام متساوية – حقائق مختلفة

  تم تنفيذ المشروع بالتعاون مع مدارس مدرستي، بالشراكة مع برنامج OFID لمنح التعليم.

حياتي

"حياتي" هو مشروع تصوير للأطفال يضم 500 شاب وشابة من جنسيات أردنية وسورية في جميع محافظات المملكة الاثنتي عشرة. بدأ الإتحاد الأوروبي واليونيسف مشروع حياتي بشراكة مع متحف الأطفال في الأردن ومبادرة مدرستي.

تسعى مدرستي فلسطين جاهدة لإثراء العملية التعليمية والخبرة بشكل أكثر شمولية في بعض المدارس الحكومية الأكثر احتياجًا في القدس الشرقية. قامت مدرستي فلسطين بتنفيذ برامج تهتم بتوفير البيئة المدرسية الآمنة والصحية، وتوطيد علاقات أصحاب المصلحة التعليمية الفعالة، وتطوير كفاءات المعلمين. وبذلك، اعتمدت ثلاث استراتيجيات؛ تعزيز قدرات المعلمين، وتحسين البيئة المادية وتوفير الموارد اللازمة، وتعزيز العلاقة بين المدرسة والمجتمع.

يقوم برنامج المدارس المنتجة على بناء ثقافة الإنتاجية والإدارة المالية ومحو الأمية والمساهمة بين المعلمين والطلبة في المدارس المستهدفة.  كما أنه يقوم بتطوير المشاريع المدرة للدخل التي تديرها لجان المعلمين والطلبة والتي تساهم بشكل مباشر في تحسين البيئة التعليمية، بطرق واتجاهات ساهمت في تحقيق أهداف وزارة التربية والتعليم في تعزيز اللامركزية.

يقوم هذا المشروع بتقديم الدعم لتوفير التعليم للأطفال اللاجئين السوريين، وكذلك توطيد علاقات التعاون بين المدارس ذات الفترتين لزيادة جودة التعليم وخفض معدلات التسرب في المدارس الحكومية.

نفذت مبادرة مدرستي مشروع "تضمين مادة التربية الموسيقية في المدارس الحكومية الأردنية" لتعميم التربية الموسيقية في المدارس الحكومية من خلال تحقيق محاور رئيسية، والتي تشمل تطوير منهج موسيقي وطني، ومواد تدريب المعلمين، ونموذج تعليمي موسيقي قابل للتطوير.

تتضمن مراكز التقوية العمل على تحسين الأداء الأكاديمي في أربع مواد أساسية: اللغة العربية واللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم. تستهدف مراكز التقوية  الطلبة اللاجئين من مختلف الجنسيات والأردنيين الأقل تحصيل في المواد الأربع وتعزز التماسك الاجتماعي بين الطلبة اللاجئين السوريين والطلبة الأردنيين لمعالجة الأسباب الأساسية وتغيير الظروف المؤدية إلى العنف في المدارس العامة.